في زاوية هادئة من المزرعة، تقف **RENAULT 18** العتيقة كأنها قطعة من الذاكرة، تستريح فوق بساط من العشب الأخضر الذي غزته شمس المساء بدفئها الذهبي. هيكل السيارة بلونه الاصفر الباهت، يحكي عن سنوات من الخدمة والصمت، عن رحلات العائلة، وضحكات الصغار على المقاعد الخلفية، وصوت المحرك الذي كان يعلن عن العودة قبل أن تلوح الأعين من بعيد.
مثالية كهدية للاب تذكره بايام الشباب و مثالية لجيلنا تذكرنا بسيارتنا العايلية ايام الطفولة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.