تشق رونو 12 طريقًا ريفيًا ضيقًا، تحيط به سنابل القمح المتمايلة كأنها تنحني لها احترامًا، تلك السيارة التي كانت رفيقة الوالد رحمه الله في دروب الحياة الطويلة. هي ليست مجرد مركبة؛ بل ذاكرة متحركة، تحمل في صمتها ضحكاته، خطواته، وصوته مع رفاقه وهو مستمتع بهدوء خلف المقود.
مثالية كهدية للاب تذكره بايام الشباب و مثالية لجيلنا تذكرنا بسيارتنا العاىلية ايام الطفولة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.